mercredi 21 août 2013

إلى كل من يريد معرفة أي شيء على اللجوء بأوروبا تجربة خاصة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 وصلى الله وسلم على حبيبنا المصطفى الأمين خاتم الأنبياء و المرسلين
أما بعد:
إخوتي في الله أحببت أن أقدم لكم اليوم تجربتي حول اللجوء وأفيدكم قدر المستطاع.
بخصوص اللجوء لا داعي أن أذكر ماهو أو ماذا يعني فالكل يعرفه... ما أريد أن أقوله لكم هو حول قضية لجوئك،يجب عليك أن تختلق قصة تستطيع أن تبكي لها أنت نفسك عندما ترويها...أي عليك بتصديقها أنت نفسك وتتأثر  بها.ليس بالضروري أن تكون حقيقية..أو تذكر بلدك الأصلي...لأني إلتقيت بشباب من دولة ما ونسبو حالهم إلى دول أخرى تكون مشتعلة...أما من يقول أنهم سيبحثون أو يسألون فوالله كله كذب...فقط يخوفون الناس...فمثلا أنا أعرف صديقا لي مغربي من أغادير قال لهم أنه سوري..عند المقابلة يستخدم الذي يجري معك المقابلة خرائط غوغل ليرى منطقتك ومدينتك التي أخبرتهم أنك منها...طبعا لا يعقل أن تعطيهم إسم و أنت لا تعرف عنها شيئا...فمثلا عندما كنت قادما من بلجيكا إلى الدنمارك مسكتني شرطة ألمانيا على الحدود مع الدنمارك بالضبط مدينة فلنسبورغ في كونترول كنا نحن السبب فيه...المهم طلبو الأوراق مني ومن صديق إلتقيته بالصدفة كان أيضا له نفس هدفي...طبعا لم يكن عندنا أوراق،فأخذونا على المركز وأحضرو لنا مترجما و قالو لنا إما أن تقدمو اللجوء أو حبس الأوراق... طبعا إخترنا اللجوء و شهادة لله أنهم عاملونا معاملة راقية...أخدونا على مركز لجوء حيث إلتقيت بشابين مغربيين من مدينة القنيطرة مقدمين على أنهم ليبيين،سألوهم عن مدينتهم التي ينحذران منها في ليبيا قالو وهران...ههههههه....فتصورو معي حتى أبسط الأمور مثل هذه لا يعرفونها.وهناك أمثلة كثيرة شاهدتها هنا...لذلك أنصحكم بالحفظ، إحفظوا كل ما يتعلق بقضيتكم،فالحمد لله هناك أنترنيت تستطيع البحث عن كل ماتريد.
المهم إخواني كل من لديه أي استفسار أو استشارة أو نصيحة فليتفضل
والختام سلام

فرنسا تعفي المهاجرين غير الشرعيين من الحجز الاحتياطي



بعد سنوات من التطبيق، أصبح القانون الذي يجيز للشرطة وضع الأجانب ـ الذين يدخلون الأراضي الفرنسية بطريقة غير شرعية رهن الحبس الاحتياطي ـ غير سارٍ في ظل حكم الاشتراكيين. 

وبعد قرار محكمة النقض بعدم جواز احتجاز شخص، بسبب وجوده غير الشرعي في البلاد، تعكف الحكومة الجديدة على وضع آليات جديدة وفعالة، للتعامل مع ظاهرة الهجرة غير الشرعية، وكيفية ضبط المخالفين وترحيلهم من البلاد 

ويتم توقيف نحو 60 ألف شخص مخالف سنويا في فرنسا، إلا أن ذلك لا يعد جرما لدى المختصين القانونيين، يستحق الحبس وتقييد الحرية. ويرى المحامي في جمعية مساعدة المهاجرين (سيماد)، باتريس سبينوزي، أن قرار المحكمة الأخير «أساسي بالتأكيد»، وقال إن الرأي العام في البلاد تجاه الأشخاص ـ الذين لا يمتلكون وثائق الإقامة ـ تغير، ويجب عدم خلطهم بالمنحرفين. 

في السياق نفسه، تعارض جمعيات الدفاع عن الأجانب الحبس الاحتياطي، كما أقرت محكمة العدل الأوروبية في ديسمبر ،2011 أنه لا يمكن احتجاز شخص بسبب وجوده في بلد أوروبي بشكل غير شرعي، إلا إذا ارتكب مخالفات أخرى. 

وفي عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، كان تطبيق قانون الحبس الاحتياطي في حق الأجانب غير واضح، فبينما تقرر محاكم فرنسية توقيف مقيمين غير شرعيين، تقف أخرى في صف أجانب موقوفين وتخلي سبيلهم. وبمقتضى الإجراءات الجديدة، يتعين ترحيل المخالف لقوانين الإقامة إداريا دون متابعة جنائية، وتتم مرافقته إلى الحدود، والتأكد من مغادرته التراب الفرنسي، مع احترام القرارات الأوروبية التي صدرت بهذا الشأن. 

وأشارت تقارير رسمية إلى أن تدفق المهاجرين إلى فرنسا لم يعد يأتي عبر المتوسط، بل أصبحت رحلة المهاجرين غير الشرعيين من جنوب الساحل والمغرب تأتي عبر إسطنبول لتصل إلى اليونان. 

ودعا مسؤولون أوروبيون إلى التعاون مع جميع دول الاتحاد الأوروبي، بما فيها قبرص، لتحسين مراقبة حدودها، وإعادة النظر في سياساتها المتعلقة بالتأشيرات الخاصة بالدول غير الأوروبية، إضافة إلى توقيع اتفاقية «إعادة الدخول»، التي تم الاتفاق عليها مع الاتحاد الأوروبي. 

وبموجب هذه الاتفاقية، يوافق أي بلد يدخل فيها على استعادة المهاجرين، الذين يضبطون بعد تسللهم عبر حدوده إلى منطقة «شنغن» للدخول الحر، التي تغطي 26 بلدا، لا تفصل بينها نقاط حدودية. ونددت جمعيات حقوقية باحتجاز القادمين غير الشرعيين إلى فرنسا، وذكرت بوعود الرئيس الفرنسي الجديد فرانسوا هولاند، الذي ندد ـ خلال حملته الانتخابية ـ بعدم الوضوح، والمسؤولية التي تحلت بها حكومة ساركوزي تجاه المهاجرين. 

ووعد هولاند بانتهاج «سياسة هجرة، على أسس قواعد شفافة وثابتة وعادلة»، وطالب باحترام كرامة المهاجرين، الذين يوجدون على التراب الفرنسي. 

يذكر ان نسبة المهاجرين الغير شرعيين أرتفعت الى ال 35% خلال عام 2011 بسبب الربيع العربي . 

فرصة العمر للشباب الجامعي المتخرج للذهاب لأوربا



يمكن لخريجي الجامعات من جميع أنحاء العالمي التقدم للحصول على منحة تدريبية مدفوعة الأجر لمدة 5 أشهر مقدمة من المفوضية الأوروبية ابتداءا من يوم 1 مارس 2014 
والتدريب سيكون معتمدا على مجال تخصصك وسيعتمد أساسا على حضور وتنظيم الإجتماعات، جلسات الإستماع، البحث وتجميع الوثائق والتقارير، الرد على الإستفسارت، وتشغيل المشاريع 
 وستحصل أثناء التدريب على الخبرة العملية المرفوقة بالتداريب التي ستكسبك نظرة ثاقبة على العمليات وسياسات المؤسسات الأوروبية وفرصة لتلعب دورا في مجال الاعمال التجارية التابعة للإتحاد الاوروبي،
و يتوقعون منك أتناء التدريب أن تنفتح على الشؤون الأوروبية، وأن تكون على الاستعداد للتعلم عن أساليب عمل اللجنة والمساهمة في عملهم اليومي،
سوف تتلقى منحة شهرية € 1000 مع تغطية كاملة لنفقات السفر. ويمكن أيضا توفير التأمين الصحي وهناك نحو 1300 منحة متوفرة.

البرنامج عبارة عن منحة تدريبية مفتوحة لخريجي الجامعات من جميع أنحاء العالم الذين لديهم:
  • 3 سنوات من الدراسة الجامعية (الحد الأدنى البكالوريوس)،
  • إتقان اللغة الإنجليزية أو الفرنسية أو الألمانية.
ستتوفر المنحة إبتداءا من شهر مارس 2013، وسيتم إغلاق التسجيل في ظهر يوم 30 غشت / أغسطس 2013 

للمشاركة ينبغي عليك التسجيل عبر التطبيق التالي

ملاحظة هامة: لا يتطلب المفوضية الأوروبية منك تقديم أي وثائق ورقية في هذه المرحلة.

بعد ذلك، سيتم دعوة المرشحين الذين ثم إنتقائهم فقظ للمقابلة ولتقديم الوثائق الداعمة، مثل:
  •     نسخة من بطاقة الهوية / جواز السفر
  •     نسخة من المؤهلات الجامعية
  •     دليل على المهارات اللغوية المعلنة (دراسات، والبقاء في الخارج أو غيره)
  •     برهان من الخبرة في العمل (إن وجد)
لإرسال أسئلتكم إلى المفوضية الأوروبية المرجو إستخدام النموذج التالي. لمزيد من المعلومات، يرجى الاطلاع على الموقع الرسمي.
 
 
اخر أجل 30 أوت 2013 للتسجيل 

mardi 23 avril 2013

الى اجهزة الشرطة الاوروبية – To the Police in Europe

تعليق إرجاع طالبي اللجوء لليونان

تعليق إرجاع طالبي اللجوء لليونان
طالبو لجوء أمام مركز الشرطة الرئيس في أثينا (الجزيرة نت)

شادي الأيوبي -أثينا
 
في خطوة اعتبرها مراقبون تعبيرا عن قلق أوروبي إزاء أوضاع طالبي اللجوء في اليونان، قررت محاكم أوروبية في هولندا وألمانيا والنرويج عدم إرجاع طالبي لجوء أفغان إلى اليونان، حسب اتفاقية دبلن 2 التي تقضي بإرجاع طالبي اللجوء في أوروبا إلى أول بلد وصلوا إليه.
 
وجاءت هذه الخطوة بعد مطالبة وكالة غوث اللاجئين الدولية ومنظمات غير حكومية لتلك الدول بعدم إرجاع هؤلاء اللاجئين إلى اليونان، نظرا لما يتعرضون له من إهمال وانتهاكات على يد الشرطة اليونانية، على حد قول تلك المنظمات.
 
وتعتبر الحقوقية إيليكترا كورتا رئيسة المنظمة اليونانية للتضامن الإنساني، وهي منظمة غير حكومية تعنى بشؤون اللاجئين، أن هذه هي الخطوة الأولى -رغم أنها غير كافية- التي تدل على أن شيئا ما يحدث في اليونان، ويمكن أن تساعد على إصلاح نظام اللجوء السياسي بشكل عام.
 
وتشير كورتا إلى خلل في هذا النظام حيث يتطلب مشاركة جميع الدول الأوروبية فيه بشكل متساو، وهو الأمر الذي لا يجري حاليا، واعتبرت أنه حتى الوقت الذي يتم فيه تنفيذ هذا التوافق فإن اتفاقية دبلن 2، التي تقضي بإرجاع طالبي اللجوء إلى أول بلد أوروبي يصلون إليه، لا يمكن أن تطبّق.
 
وذكرت في مقابلة مع الجزيرة نت أن ظروف إقامة طالبي اللجوء غير إنسانية، حيث لا يتمكنون من تقديم طلب اللجوء إلا في حالات محدودة جدا، في حين ينتظر حوالي 150 ألفا منهم تقديم طلباتهم، إضافة إلى انعدام أي خدمات صحية أو رعاية اجتماعية لهم، محملة السلطات اليونانية مسؤولية كبيرة عن هذا الوضع.
 
كورتا: ظروف إقامة طالبي اللجوء
غير إنسانية (الجزيرة نت)
ورفضت كورتا تسمية "مهاجرين غير شرعيين" التي تستعملها السلطات اليونانية أحيانا كثيرة لوصف طالبي اللجوء، معتبرة أنه لا يمكن لأي دولة أن ترفض دخول طالبي اللجوء إلى أراضيها، مضيفة أن جهات أوروبية زارت اليونان للاطلاع على أحوال طالبي اللجوء فيها، صدمت بعدما رأت أن المنظمات الأهلية تقوم بدور الدولة في العناية بهم.

واعتبرت كورتا تفضيل طالبي اللجوء الإقامة في ظروف قاسية على الرجوع إلى بلادهم دليلا على صعوبة الأوضاع هناك وتعرض حياتهم فيها للخطر، وهو ما يفسر تعاظم مد الهجرة نحو أوروبا مؤخرا، مشيرة إلى أن بعض من يتم ترحيلهم طوعا، يصلون إلى إيران ثم يعودون من جديد إلى أوروبا.
 
القرار فرصةمن جهته يقول معاوية أحمد، رئيس منتدى المهاجرين إن القرار فرصة لمن وصل تلك البلاد للبقاء فيها، لكن سيعاد العمل بقرار الإرجاع حينما تتحسن الأوضاع في اليونان، مشيرا إلى أنه خلال الفترة القريبة تمت إعادة حوالي 1500 طالب لجوء، وهو عدد كبير للغاية حسب قوله، لكنه يوضح مدى رغبة طالبي اللجوء في الهروب من اليونان.
 
ويضيف أحمد في حديث للجزيرة نت أن أخبار أحوال طالبي اللجوء في اليونان صارت تصل إلى دول أوروبا، خاصة أن الإعلام لعب دورا مهما في هذه المسألة حيث غطت عدة وسائل إعلام أوروبية في تقارير مكتوبة ومصورة، أحوال طالبي اللجوء القاسية في أثينا والمدن اليونانية الأخرى.
 
واعتبر أحمد أن القرار إيجابي لطالبي اللجوء خاصة أصحاب الجنسيات التي لا تستطيع العودة إلى بلادها مثل الصوماليين والأفغان، كما يعطي الفرصة لليونان لتحقيق ما وعدت به من إصلاح نظام اللجوء فيها، مشيرا إلى ضغوط هائلة تتعرض لها أثينا من الداخل والخارج لتحقيق تلك الخطط الإصلاحية.
 
ويقول أحمد إن الصندوق الأوروبي للاجئين يموّل سنويا مشروعات إدماج اللاجئين في اليونان بمشروعات مؤقتة مثل السكن المؤقت وغيره، لكن الدولة اليونانية في المقابل لا تنفق على هذه المشروعات رغم توقيعها على اتفاقية جنيف للاجئين التي تلزمها بذلك.
 
بدوره يقول محمد يونس رئيس منتدى اللاجئين في اليونان إن المنتدى طالب الجهات الأوروبية منذ فترة طويلة بعدم إعادة اللاجئين إلى اليونان واعتبر أن إعادتهم إليها تشكل إجراما في حقهم، حيث كانت أكثر من جهة دولية قد أشارت إلى وجود "أزمة إنسانية" في اليونان، واصفا القرار بأنه صائب.

لفورم اليوناني لللاجئين


لفورم اليوناني لللاجئين

البيان التأسيسي

• الفورم اليوناني لللاجئين هو شبكة من منظمات وجاليات اللاجئين.

• ولدت فكرة تأسيسه يوم 18 ديسمبر عام 2009 في إطار احتفال باليوم العالمي للمهاجرين، وإثر مبادرة من منسق الفورم اليوناني للمهاجرين.

• الاعضاء المؤسسون هم: جمعية الافغان باليونان، ورابطة اللاجئين السودانيين باليونان، والجالية الصومالية باليونان، والفورم اليوناني للمهاجرين.
• يهدف الفورم اليوناني لللاجئين الى بناء كيان مستدام، متطلـّعاً الى توحيد كل اللاجئين الذين يقيمون في اليونان، عن طريق تنفيذ برنامج نشاطات، بهدف المساعدة في الاجراءات الشاقة والطويلة للحصول على حق اللجوء، والدفاع عن حقوق اللاجئين، ودمجهم بطريقة سالكة في المجتمع. ان الفكرة الاساسية من تأسيس الفورم اليوناني لللاجئين هي انه لا يمكن تحقيق اياً من القضايا الواردة أعلاه من دون مشاركة الفئة المستهدفة، اي اللاجئين أنفسهم.

• تتكون عضوية الفورم من مجموعات منظمة، في صورة جمعيات مسجلة او غير مسجلة. وبامكان الافراد من اللاجئين او طالبي اللجوء الانضمام الى الشبكة، كاعضاء متعاونين بدون المشاركة في اجراءات اتخاذ القرار. اما فيما يتعلق بالاحتياجات الادارية والتنظيمية فان الفورم سوف يعتمد على المساهمات الطوعية من جميع الافراد ممن يمتلكون الخبرة والمعرفة والاستعداد للمساعدة.

• ان من واجب كل دولة ان توفر الحماية لمواطنيها، وتأمين حقوقهم الاساسية. وفي حال عدم الالتزام بهذا الواجب، أي عندما يضطر مواطنو دولة ما أن يصبحوا لاجئين، ويطلبوا حق اللجوء لدى دولة أخرى، صادقت على إتفاقية جنيف (منها اليونان بواسطة المرسوم الرئاسي رقم 3989 لعام 1959)، فان هذه الدولة ملزمة بتوفير الحماية. كذلك فان دولة الاستقبال وبموجب نفس الاتفاقية، ليس لديها الحق في ابعاد اللاجئين الى مناطق يسود فيها الخطر، كما انها ملزمة أيضا بعدم التمييز بين أي من مجموعات اللاجئين.

وحسب إتفاقية جنيف فان "اللاجىء هو كل شخص يشعر بالخوف من الاضطهاد بصورة مثبتة لاسباب تتعلق بالعرق، او الدين، او القومية، او الانتماء لفئة اجتماعية بعينها، او لمعتقدات سياسية، ويوجد خارج بلده مسقط رأسه، وليس بامكانه او لا يرغب ان يبقى تحت حماية بلده، بسبب الخوف.."

وتتضمن حقوق اللاجئين، التمتع باللجوء، والامن، والسلامة الجسدية، والحقوق الاقتصادية والاجتماعية مثل مواطني بلد الاستقبال. وواجب اللاجئين هو احترام قوانين بلد الاستقبال.

وفي اليونان فان من بين من يـُطلق عليهم بدون فرز، وبشكل منحط، "مهاجرون متسللون Λαθρομετανάστες"، أفراد كثيرون ممن ينتمون لدول في حالة حرب، إما بسبب التدخلات العسكرية أو بسبب الحروب الأهلية (مثل العراق وافغانستان والصومال والسودان)، أو تسود فيها أنظمة قمعية (مثل إيران)، أي انهم لاجئون. وفضلاً عن الواجب الاخلاقي والانساني الملقى على عاتق المجتمع الدولي أو اليونان بشأن دعمهم، فان هؤلاء الأشخاص محميـّون بشبكة من الاتفاقيات الدولية، والقوانين اليونانية. وتأسيساً على ذلك، يتوجب فرضا، السماح لكل من يرغب في طلب اللجوء بالدخول الى البلاد بشكل متواصل وغير منقطع، وتمكينه من الوصول الى اجراءات اللجوء، وفحص طلبات اللجوء فحصاً عادلاً، وتأمين المسكن، والغذاء، والرعاية الصحية والطبية، وكذلك منحه تصريحاً للعمل، ومنحة إعاشة. ولكن اليونان متعثرة ومتأخرة إزاء هذه الالتزامات.

• ونعتقد، نحن الاعضاء المؤسسون للفورم اليوناني لللاجئين، انه ينبغي ان نبقى نحن اللاجئون جميعا موحـّدون، وان نعمل بطريقة جماعية، عبر نشاطات مشتركة ومحددة، حتى نتمكن من مواجهة المشاكل التي تحيط بنا، كأفراد أو جماعات منظمة.


أغراض وأهداف الفورم اليوناني للمهاجرين

تلتقي الاهداف التي وضعتها المنظمات الاربعة التي تتفاوض لتأسيس الفورم اليوناني للمهاجرين حول ستة محاور هي:

1. الدفاع عن حقوق اللاجئين وطالبي اللجوء، وحماية حريتهم، حسبما كفلها القانون الدولي والوطني. ومتابعة التطورات في التشريعات التي تنظم أمور اللاجئين على المستوى الوطني والاوربي والدولي، والمشاركة في المفاوضات التي تجري حولها. تنوير واعلام اللاجئين حول حقوقهم وواجباتهم.

2. تنوير وتوعية الرأي العام بشأن صفة وخصوصية وضع اللاجىء، والتمييز بينه وبين المهاجر، وعموما توعية المجتمع حول قضية اللجوء. وتنوير المنظمات اليونانية والدولية حول أوضاع اللاجئين. وتحسيس الرأي العام والمنظمات غير الحكومية بكل ما له علاقة باللاجئين، بحيث تتحول الى اداة ضغط من أجل تحسين أوضاعهم.

3. إنشاء علاقات مع الهيئات والمنظمات غير الحكومية ذات الصلة. والبدء في حوار جدي مع جميع أجهزة الدولة ومنظمات حقوق الانسان.

4. توحيد اللاجئين. إقامة روابط ثقافية وإجتماعية بين أعضاء الفورم اليوناني لللاجئين، وكذلك بين أعضاء كل جالية لاجئين منفردة موجودة في اليونان.

5. ممارسة التأثير الفعال على الدولة، ودفع قضايا اللاجئين (لوبي). وتظل القضايا الرئيسية التي يسعى الفورم لتحقيقها في مرحلة التأسيس كما يلي: زيادة نسبة الاعتراف باللجوء في اليونان. ابعاد لجنة اللجوء من قسم شرطة الاجانب. تعزيز اللجنة بطاقم مناسب ومتخصص. تعيين مترجمين أكفاء للغات الخاصة بالمجموعات الرئيسية لللاجئين.

6. التنظيم الذاتي للاجئين. يشجع الفورم اليوناني لللاجئين، اللاجئين وطالبي اللجوء على تنظيم أنفسهم في كيانات جماعية، وسوف يساهم في تدريب وتقوية الكوادر القيادية لهذه الكيانات حتى يكون بامكانهم إدارة حوار عام نوعي وعالي المستوى.


برنامج نشاط الفورم اليوناني للاجئين

لتنفيذ أهدافه فان الفورم اليوناني للاجئين سوف يقوم بنشاطات في أربعة محاور هي:

1. بذل كل جهد ممكن من أجل تحسين السياسات والتشريعات المتعلقة باللاجئين على المستوى الوطني والدولي، وتلك المتعلقة بقضايا من شاكلة السياسة الاوربية الموحدة، وقضية إعادة توطين اللاجئين، وادارة تدفقات اللاجئين.. الخ. ودفع مطالب اللاجئين الى الوزارات المعنية ومؤسسات الحكم المحلي، وأجهزة الامن. ولانجاز هذه المهام فان الادوات التي سوف يستخدمها الفورم اليوناني لللاجئين تشمل تحرير المذكرات الى السلطات، وإجراء المقابلات مع ممثلي السلطة المركزية والاقليمية، وتنظيم السمنارات، والندوات، والمؤتمرات الصحفية، والتعبئة الجماهيرية والمسيرات.. الخ.

2. بذل كل جهد ممكن للتعريف بالوضع الخاص لللاجئين، وتقريب اللاجئين من المجتمع اليوناني من خلال الفعاليات الثقافية، والاجتماعية، والرياضية، بالتعاون مع كيانات ومنظمات الثقافة وحقوق الانسان في أثينا ومدن اليونان الأخرى.

3. وبالتزامن مع ذلك، فان الفورم اليوناني لللاجئين، سوف يعمل على تعزيز مؤسساته من خلال بناء علاقات مستقرة، مع منظمات المجتمع المدني مثل النقابات، والمنظمات غير الحكومية المهتمة بقضايا اللاجئين وحقوقهم، داخل اليونان، وفي الاتحاد الأوربي، والامم المتحدة.

4. وأخيراً فان الفورم اليوناني لللاجئين سوف يعمل على تشجيع مجموعات اللاجئين المختلفة على تنظيم أنفسهم، وسوف يدعم بناء قدرات هذه المجموعات، خاصة كوادرها القيادية، عبر سمنارات خاصة، بغرض تعزيز قدراتهم التفاوضية. وبهذه الطريقة فسوف يكون بإمكانهم المشاركة في الحوار العام بمستوى عالي ونوعي وعرض ثقافاتهم.

• لتحقيق اهدافهم فقد إتفق ممثلو الاعضاء الاربعة المؤسسون، على تأسيس كيان يحمل إسم "الفورم اليوناني لللاجئين".

• يعتبر الفورم اليوناني لللاجئين أن هذا النشاط يكتسب أهمية خاصة، لأنه يعتقد أن منظمات اللاجئين تبقى وسوف تظل الكيان المركزي للاتصال مع المجتمع، وجزء لا يتجزأ من بنيات الدمج الاجتماعي لللاجئين سواء الموجود منها حالياً، أو تلك التي سوف تظهر في المستقبل. بهذه الطريقة يمكن أن يتم تجاوز الصعوبات، والأخطار، والعزل الاجتماعي الذي يهدد اللاجئين. وبالتزامن مع ذلك، فسوف يتم الاعتراف بجهودهم من قبل الهيئات الحكومية وغير الحكومية، ذات الصلة بقضايا اللاجئين.

• إن الفورم اليوناني لللاجئين، يعتقد أن عملية التنظيم الذاتي يجب أن تسير جنباً الى جنب مع المجتمع اليوناني، لان التعايش لا يعد هدفاً فقط، بل هو مسيرة يجب ان يحققها الطرفان معاً. وفي الواقع فان تكوين الفورم اليوناني لللاجئين يمثل ثمرة تجربة من هذا النوع.

الجالية الصومالية في اليونان
Κοινότητα της Σομαλίας στην Ελλάδα
Εκπρόσωπος: Elias Ali Hassan Tel: 6994316708, 2105240060
Γενικός Γραμματεας Abdalla Yousef 6999488441
email: scomgr@gmail.com

رابطة اللاجئين السودانيين في اليونان
Σύνδεσμος Σουδανών Προσφύγων
Γενικός Γραμματέας: Adam Saleh
Τηλ.: 6946399821
Email: sar_firenship@yahoo.com

إتحاد الأفغان في اليونان
Σύλλογος Αφγανών στην Ελλάδα
Εκπρόσωπος: Muhammadi Yonous
Τηλ. & Φαξ. 2108814900, Κιν. 6948408928
Email: gionas1973@yahoo.com

الفورم اليوناني للمهاجرين
Ελληνικό Φόρουμ Μεταναστών
Συντονιστής της Ε.Γ του ΕΦΜ: Μοαβία Άχμετ
email: ingreece@hotmail.com, info@migrant.gr

تقريرمن اليونان الى الأمم المتحدة

جمعيات عالمية

عقد شراكة بين جمعيات أجنبية ووطنية

Google

جمعيات لمساعدةَ عامة الناس

جمعيات