mercredi 21 août 2013

إلى كل من يريد معرفة أي شيء على اللجوء بأوروبا تجربة خاصة


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
 وصلى الله وسلم على حبيبنا المصطفى الأمين خاتم الأنبياء و المرسلين
أما بعد:
إخوتي في الله أحببت أن أقدم لكم اليوم تجربتي حول اللجوء وأفيدكم قدر المستطاع.
بخصوص اللجوء لا داعي أن أذكر ماهو أو ماذا يعني فالكل يعرفه... ما أريد أن أقوله لكم هو حول قضية لجوئك،يجب عليك أن تختلق قصة تستطيع أن تبكي لها أنت نفسك عندما ترويها...أي عليك بتصديقها أنت نفسك وتتأثر  بها.ليس بالضروري أن تكون حقيقية..أو تذكر بلدك الأصلي...لأني إلتقيت بشباب من دولة ما ونسبو حالهم إلى دول أخرى تكون مشتعلة...أما من يقول أنهم سيبحثون أو يسألون فوالله كله كذب...فقط يخوفون الناس...فمثلا أنا أعرف صديقا لي مغربي من أغادير قال لهم أنه سوري..عند المقابلة يستخدم الذي يجري معك المقابلة خرائط غوغل ليرى منطقتك ومدينتك التي أخبرتهم أنك منها...طبعا لا يعقل أن تعطيهم إسم و أنت لا تعرف عنها شيئا...فمثلا عندما كنت قادما من بلجيكا إلى الدنمارك مسكتني شرطة ألمانيا على الحدود مع الدنمارك بالضبط مدينة فلنسبورغ في كونترول كنا نحن السبب فيه...المهم طلبو الأوراق مني ومن صديق إلتقيته بالصدفة كان أيضا له نفس هدفي...طبعا لم يكن عندنا أوراق،فأخذونا على المركز وأحضرو لنا مترجما و قالو لنا إما أن تقدمو اللجوء أو حبس الأوراق... طبعا إخترنا اللجوء و شهادة لله أنهم عاملونا معاملة راقية...أخدونا على مركز لجوء حيث إلتقيت بشابين مغربيين من مدينة القنيطرة مقدمين على أنهم ليبيين،سألوهم عن مدينتهم التي ينحذران منها في ليبيا قالو وهران...ههههههه....فتصورو معي حتى أبسط الأمور مثل هذه لا يعرفونها.وهناك أمثلة كثيرة شاهدتها هنا...لذلك أنصحكم بالحفظ، إحفظوا كل ما يتعلق بقضيتكم،فالحمد لله هناك أنترنيت تستطيع البحث عن كل ماتريد.
المهم إخواني كل من لديه أي استفسار أو استشارة أو نصيحة فليتفضل
والختام سلام

فرنسا تعفي المهاجرين غير الشرعيين من الحجز الاحتياطي



بعد سنوات من التطبيق، أصبح القانون الذي يجيز للشرطة وضع الأجانب ـ الذين يدخلون الأراضي الفرنسية بطريقة غير شرعية رهن الحبس الاحتياطي ـ غير سارٍ في ظل حكم الاشتراكيين. 

وبعد قرار محكمة النقض بعدم جواز احتجاز شخص، بسبب وجوده غير الشرعي في البلاد، تعكف الحكومة الجديدة على وضع آليات جديدة وفعالة، للتعامل مع ظاهرة الهجرة غير الشرعية، وكيفية ضبط المخالفين وترحيلهم من البلاد 

ويتم توقيف نحو 60 ألف شخص مخالف سنويا في فرنسا، إلا أن ذلك لا يعد جرما لدى المختصين القانونيين، يستحق الحبس وتقييد الحرية. ويرى المحامي في جمعية مساعدة المهاجرين (سيماد)، باتريس سبينوزي، أن قرار المحكمة الأخير «أساسي بالتأكيد»، وقال إن الرأي العام في البلاد تجاه الأشخاص ـ الذين لا يمتلكون وثائق الإقامة ـ تغير، ويجب عدم خلطهم بالمنحرفين. 

في السياق نفسه، تعارض جمعيات الدفاع عن الأجانب الحبس الاحتياطي، كما أقرت محكمة العدل الأوروبية في ديسمبر ،2011 أنه لا يمكن احتجاز شخص بسبب وجوده في بلد أوروبي بشكل غير شرعي، إلا إذا ارتكب مخالفات أخرى. 

وفي عهد الرئيس السابق نيكولا ساركوزي، كان تطبيق قانون الحبس الاحتياطي في حق الأجانب غير واضح، فبينما تقرر محاكم فرنسية توقيف مقيمين غير شرعيين، تقف أخرى في صف أجانب موقوفين وتخلي سبيلهم. وبمقتضى الإجراءات الجديدة، يتعين ترحيل المخالف لقوانين الإقامة إداريا دون متابعة جنائية، وتتم مرافقته إلى الحدود، والتأكد من مغادرته التراب الفرنسي، مع احترام القرارات الأوروبية التي صدرت بهذا الشأن. 

وأشارت تقارير رسمية إلى أن تدفق المهاجرين إلى فرنسا لم يعد يأتي عبر المتوسط، بل أصبحت رحلة المهاجرين غير الشرعيين من جنوب الساحل والمغرب تأتي عبر إسطنبول لتصل إلى اليونان. 

ودعا مسؤولون أوروبيون إلى التعاون مع جميع دول الاتحاد الأوروبي، بما فيها قبرص، لتحسين مراقبة حدودها، وإعادة النظر في سياساتها المتعلقة بالتأشيرات الخاصة بالدول غير الأوروبية، إضافة إلى توقيع اتفاقية «إعادة الدخول»، التي تم الاتفاق عليها مع الاتحاد الأوروبي. 

وبموجب هذه الاتفاقية، يوافق أي بلد يدخل فيها على استعادة المهاجرين، الذين يضبطون بعد تسللهم عبر حدوده إلى منطقة «شنغن» للدخول الحر، التي تغطي 26 بلدا، لا تفصل بينها نقاط حدودية. ونددت جمعيات حقوقية باحتجاز القادمين غير الشرعيين إلى فرنسا، وذكرت بوعود الرئيس الفرنسي الجديد فرانسوا هولاند، الذي ندد ـ خلال حملته الانتخابية ـ بعدم الوضوح، والمسؤولية التي تحلت بها حكومة ساركوزي تجاه المهاجرين. 

ووعد هولاند بانتهاج «سياسة هجرة، على أسس قواعد شفافة وثابتة وعادلة»، وطالب باحترام كرامة المهاجرين، الذين يوجدون على التراب الفرنسي. 

يذكر ان نسبة المهاجرين الغير شرعيين أرتفعت الى ال 35% خلال عام 2011 بسبب الربيع العربي . 

فرصة العمر للشباب الجامعي المتخرج للذهاب لأوربا



يمكن لخريجي الجامعات من جميع أنحاء العالمي التقدم للحصول على منحة تدريبية مدفوعة الأجر لمدة 5 أشهر مقدمة من المفوضية الأوروبية ابتداءا من يوم 1 مارس 2014 
والتدريب سيكون معتمدا على مجال تخصصك وسيعتمد أساسا على حضور وتنظيم الإجتماعات، جلسات الإستماع، البحث وتجميع الوثائق والتقارير، الرد على الإستفسارت، وتشغيل المشاريع 
 وستحصل أثناء التدريب على الخبرة العملية المرفوقة بالتداريب التي ستكسبك نظرة ثاقبة على العمليات وسياسات المؤسسات الأوروبية وفرصة لتلعب دورا في مجال الاعمال التجارية التابعة للإتحاد الاوروبي،
و يتوقعون منك أتناء التدريب أن تنفتح على الشؤون الأوروبية، وأن تكون على الاستعداد للتعلم عن أساليب عمل اللجنة والمساهمة في عملهم اليومي،
سوف تتلقى منحة شهرية € 1000 مع تغطية كاملة لنفقات السفر. ويمكن أيضا توفير التأمين الصحي وهناك نحو 1300 منحة متوفرة.

البرنامج عبارة عن منحة تدريبية مفتوحة لخريجي الجامعات من جميع أنحاء العالم الذين لديهم:
  • 3 سنوات من الدراسة الجامعية (الحد الأدنى البكالوريوس)،
  • إتقان اللغة الإنجليزية أو الفرنسية أو الألمانية.
ستتوفر المنحة إبتداءا من شهر مارس 2013، وسيتم إغلاق التسجيل في ظهر يوم 30 غشت / أغسطس 2013 

للمشاركة ينبغي عليك التسجيل عبر التطبيق التالي

ملاحظة هامة: لا يتطلب المفوضية الأوروبية منك تقديم أي وثائق ورقية في هذه المرحلة.

بعد ذلك، سيتم دعوة المرشحين الذين ثم إنتقائهم فقظ للمقابلة ولتقديم الوثائق الداعمة، مثل:
  •     نسخة من بطاقة الهوية / جواز السفر
  •     نسخة من المؤهلات الجامعية
  •     دليل على المهارات اللغوية المعلنة (دراسات، والبقاء في الخارج أو غيره)
  •     برهان من الخبرة في العمل (إن وجد)
لإرسال أسئلتكم إلى المفوضية الأوروبية المرجو إستخدام النموذج التالي. لمزيد من المعلومات، يرجى الاطلاع على الموقع الرسمي.
 
 
اخر أجل 30 أوت 2013 للتسجيل 

جمعيات عالمية

عقد شراكة بين جمعيات أجنبية ووطنية

Google

جمعيات لمساعدةَ عامة الناس

جمعيات